ألبرت أينشتين هو عالم في الفيزياء النظرية. ولد في ألمانيا، لأبوين يهوديين، فى يوم 14 مارس لعام 1879
حصل العالم ألبرت أينشتاين على الجنسيتين السويسرية والأمريكية. يشتهر أينشتاين بأنه واضع النظرية النسبية الخاصة والنظرية النسبية العامة الشهيرتين اللتان حققتا له شهرة إعلامية منقطعة النظير بين
جميع الفيزيائيين
معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته النسبية الخاصة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902.
وفي العام 1955، توفي أينشتاين، وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" في 18 نيسان (أبريل) 1955 ونُثر رماد الجثمان في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى أينشتاين أن تحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في القدس، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة.
حصل العالم ألبرت أينشتاين على الجنسيتين السويسرية والأمريكية. يشتهر أينشتاين بأنه واضع النظرية النسبية الخاصة والنظرية النسبية العامة الشهيرتين اللتان حققتا له شهرة إعلامية منقطعة النظير بين
جميع الفيزيائيين
بعد
تأسيس إسرائيل عرض على أينشتاين تولي منصب رئيس الدولة في إسرائيل لكنه
رفض مفضلا عدم الانخراط في السياسة وقدم عرضا من عدة نقاط للتعايش بين
العرب واليهود في فلسطين. والوثيقة التي أرسلها أينشتاين تدل أنه كان بعيدا
تماما عن معرفة الأمور السياسية وتعقيداتها وبعيد عن أي معرفة بالأفكار
الصهيونية التي تقوم عليها إسرائيل
- حياة أينشتاين :-
معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته النسبية الخاصة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902.
تزوج
أينشتاين من صديقته "ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بابن
حمل اسم "هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904، وفي هذه الأثناء أصبح عمل
أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه
في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في عام 1905 من جامعة
زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات،
وفي
العام نفسه كتب أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ أينشتاين مع العالم بور دون
الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين،
وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها
اليوم.
درس
أينشتاين في الورقة الأولى مايُعرف باسم الحركة البراونية، فقدم العديد من
التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف
أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي،
إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان
موضوع الورقة الثانية.
النظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي"
النظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي"
أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887،
فقد
أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود
وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر
فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة
المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل
كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق
بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.
- حاز في العام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء.
- وفاة أينشتاين :-
وفي العام 1955، توفي أينشتاين، وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" في 18 نيسان (أبريل) 1955 ونُثر رماد الجثمان في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى أينشتاين أن تحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في القدس، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة.
منقول
0 التعليقات:
إرسال تعليق